-مكتب الاستقبال (مدخل المكتبة) :
تتم على مستواه عمليتا:
*الاستقبال (المراقبة والتوجيه).
* إرجاع الكتب التي انقضت مدة إعارتها القانونية.
-بنكا الإعارة( طلبة / طالبات ) :
يتم على مستوى كل بنك تلبية احتياجات الطلبة من الكتب حسب استمارة الرغبات التي يقدمها الطالب ثم تسجل في ملفه بالحاسوب .- قاعتا المطالعة:
- طلبة/ طالبات:
القدرة الاستيعابية للقاعتين هي 440 مقعدا، تحوي عينات من الكتب في جميع التخصصات والشعب. موجهة للاستعمال المباشر من طرف الطلبة.
تعنى ببناء وتنمية رصيد المكتبة، حسب ميزانية تمنح من طرف الوزارة الوصية. يكون اقتناء العناوين الجديدة من خلال القوائم البيبليوغرافية التي تصدر من طرف دور النشر والمعرض الدولي السنوي للكتاب، كما تقوم المصلحة بعملية التبادل مع مكتبات أخرى بالإضافة إلى رصيد من الهدايا.
مصلحة العمل الفني :
تجسد هذه المصلحة فرعين هامين في المعالجة العلمية لأوعية المعلومات:
*التصنيف: يعتبر أحد المرتكزات الأساسية في عملية تنظيم المكتبات وهو في الوقت نفسه أحد العمليات المحورية في دائرة العمل العلمي. وقد اختارت مكتبة "د. أحمد عروة" المركزية التي تضم أجود وأهم ما ألف في العلوم الإنسانية تصنيف ديوي العشري؛ اختير هذا التصنيف لكونه موسوعيا مرنا؛ يصنف التخصصات بشكل هرمي من العام إلى الخاص وهو عالمي استخدم في أكثر من 135 دولة وترجم إلى 30 لغة.
*الفهرسة : هي عملية الإعداد الفني لأوعية ومصادر المعلومات، من كتب ودوريات ومخطوطات، مواد سمعية وبصرية،...الخ، الهدف منها تقديم بيانات وصفية ببليوغرافية للوعاء كالمدخل، العنوان، بيانات الطبعة، بيانات النشر والتوريق وغيرها، وتقديمها بشكل موصوف ومنظم للدارسين والباحثين، حيث تخضع هذه العملية لمقاييس دولية في الوصف المادي لبيانات وعاء المعلومات حسب قواعد الوصف البيبليوغرافي الدولي، وتتم هذه العملية بمكتبة د. «أحمد عروة» بصفة آلية، وذلك بالاعتماد على النظام المقنن لتسيير المكتبات ’ ‘Syngeb
* التكشيف: يتكون بصورة أساسية من ثلاث مراحل أساسية :
- فحص الوثيقة وتقرير محتواها الموضوعي.
- تحديد المفاهيم الرئيسية الموجودة في الموضوع.
- التعبيرعن هذه المفاهيم بمصطلحات لغة التكشيف، ومن ثم ترتيبها بطريقة تضمن القوة في الإجابة على استفسارات المستفيدين والحصول على جميع الوثائق المناسبة للإجابة على أسئلتهم.